The 5-Second Trick For حرب اكتوبر 73
The 5-Second Trick For حرب اكتوبر 73
Blog Article
ولذا، فإنه من الأهمية الحاسمة بالنسبة لنا ضرورة تجنب المشاركة في قوة إنجليزية أمريكية، تتكون فقط من الدولتين، كي نضمن بفعالية حرية الملاحة في خليج العقبة".
وأشارت مقابلات لاحقة مع مسؤولين سوفييت إلى أن رسالة بريجنيف كانت خدعة، حيث أمل في أن تجبر الولايات المتحدة الإسرائيليين على التوقف.
Even with being surrounded, the 3rd Army managed to take care of its combat integrity east of your canal and keep up its defensive positions, to the surprise of many.[243] In keeping with Trevor N.
following rigorous battling, the IDF progressed in the direction of Cairo and Superior southwards to the east lender of the Great Bitter Lake and within the southern extent on the canal correct as many as Port Suez.[133] Israeli development in the direction of Cairo was brought to your halt by a refreshing ceasefire on 24 Oct.[citation required]
ويشير محضر الاجتماع إلى انتهاء النقاش إلى التالي: "نضع في الاعتبار هذه المصالح ومصالحنا الأوسع في تجنب صراع دولي في هذه المنطقة كما في أي مكان آخر.
كانت بريطانيا، وعدد من الدول الغربية، تفرض في ذلك الوقت حظرا على شراء البترول من الاتحاد السوفيتي رغم أنه الأرخص.
وبهذا لم تكن إسرائيل تملك سلاحا استراتيجيا بالمعنى المفهوم، بسبب رئيسي وهو أنه لم يكن لديها قاذفات بعيدة المدى.
الأكاديمية العسكرية المصرية (الكلية الحربية، الكلية الجوية، الكلية البحرية، كلية الدفاع الجوي)
Soviet professionals repaired damaged tanks, SAMs and radar machines, assembled fighter jets that arrived by means of the sealift, and drove tanks supplied by the sealift from ports to Damascus. On equally the Golan and Sinai fronts, Soviet military services staff retrieved abandoned Israeli army tools for shipment to Moscow.[415]
وطُلب أن توزع المذكرة على حرب اكتوبر تلوين الجهات المختصة متضمنة التأثيرات المحتملة لمثل هذه الخطوة على سياسة بريطانيا الخارجية واستثماراتها الهائلة في الشرق الأوسط.
إسرائيل تحتل قطاع غزة وشبه جزيرة سيناء من مصر، الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية) من الأردن، وهضبة الجولان من سوريا
ولم يكن يعرف إلى أي مدى يمكن أن يصل فيه الدعم السوفييتي لمصر وسوريا. ولكن الدول الكبرى ذات العلاقة لم تكن ترغب بالتورط. وردد رئيس الوزراء البريطانى اقوال الرئيس جونسون التي ادلى بها في اليوم السابق، وأضاف ان بريطانيا مستعدة لتأكيد مبدأ حرية الملاحة في مضائق تيران.
Ben-Shoham in the beginning still had his headquarters in Nafah, far from his sector. He didn't realise a complete war was in development and tended to spread the 53rd TB platoons along your entire line, to halt any Syrian incursion. Also, he failed to coordinate the deployment of 82nd TB and 53rd TB.[293]
Egypt and Syria regained a percentage of their territory and UN buffer zones ended up proven concerning them and Israel. Aftermath on the war
Report this page